لا يهم أنّ تفهم ما أكتبه إن أمكنك أن تشعر به؛ حينها لن يكون حدود بيننا، و سيأخذك الورق إلى قلبيّ الناطق بك.
هذه هيّ الطريقة إذا، بالمسيّر عبر ردهات الذاكرة يحصل لقاء آخر، حيث يذوب الزمان في التفاصيل ويبقى الحُبّ. تشتعل العقول شغلاً تمتلئ أفكارًا بينما المعول عليهِ ايجاد بسماتنا في قلوبٍ تحبنا وفي ذواتنا التي عرفت العشق ثم صدقت به!
أسعى في الطرقِ الوراقة بالربيع؛ لألقى القلوب التي أحببتها؛ إنها الذاكرة حين تثمر مطرًا رقراقًا على الحياة.
تعليقات
إرسال تعليق
علق وجودك بالكلماتِ التي تكتبها لتحيا في رُده الشعور...